حسن زيد يهدد بتدمير ميناء الحديدة والأماكن الحكومية في حالة قرب السيطرة
اليمن الغد : الأحرار
قال حساب مزور حسن زيد وهو وزير الشباب والرياضة في صنعاء وأحد القيادات الحوثيين بأن تحرير عدن والاستيلاء عليها من قبل الشرعية لن يكون ذو فائدة لهم بحيث سوف يقومون بإصلاحه من جديد وبناءه.
في منشور يظهر بجلاء طريقة تفكير قادة الإرهابيين الحوثيين ، وفي وقاحة أو زلة منشور هدد القيادي الارهابي الحوثي حسن زيد بنسف كامل لميناء الحديدة.
وقال حسن زيد إن على الشعب اليمني إعادة بناء الميناء لو أراد تحرير الحديدة ومينائها من تحت ربضة احتلال جماعته المؤتمرة والمراهنة لطهران.
مضيفا أن اليمنيين لن يهنأوا بميناء يعمل ولا مبان حكومية ولا منشآت أو مؤسسات عامة.
الاوغاد يحلمون بالسيطره على ميناء الحديده وإن تمكنتم منه فعليكم اعاده بنائه من الصفر … ثقوا بذالك … ثقوا بذالك … ثقوا بذالك !!- لن تهنئوا بأنتصار وميناء قابل للعمل او لأعاده للخدمه ولن يكون الميناء او المباني الحكوميه والعامه اغلى من دماء الشهداء والمجاهدين ،
فلتكن حلب .
— حسن زيد (@bn_zaid2007) ١٢ نوفمبر ٢٠١٨
مؤكدا أن كل تلك المقدرات التي يمتلكها الشعب اليمني لن تكون أغلى عند جماعته من دم عناصره الإرهابية المقاتلة ، ومن يساندها من الخبراء الإيرانيين والمستقدمين الشيعة من جميع أنحاء العالم لإدارة معركتهم المصيرية ضد الشعب اليمني .
ويظهر المنشور الذي رصده محرر (الأحرار نت) على منصة التواصل الاجتماعي “تويتر” مدى حقد هذه الجماعة الإرهابية التابعة لإيران ضد الشعب اليمني وجميع مقدراته التي أتت عليها الميليشيا الحوثية ودمرتها تدميرا ، ولم تبقي على حجر فوق حجر من ممتلكات الشعب النوعية العامة والخاصة ، ولتعكس بجلاء طريقة إدارتهم، مخيرين الأمة اليمنية بين : إما يحكمون ويستعبدون الشعب ويعربدون كما يحلو لهم ، أو يدمرون كل شيء !!!.
تحديث 1
تزوير رخيص وافك وافتراء
تفتحون حسابات مزورة ثم تروجون لها وتبنون على تزويركم https://t.co/UT9ILyXQmZ— حسن محمد زيد (@ibnzaid2009) ١٣ نوفمبر ٢٠١٨
كانت المواقع الإلكترونية التي تم إقتباس الخبر منها اعلاه ماهي سوى اخبار زائفة وتم الترويج لتلك الأخبار من خلال بعض الصفحات المزورة التي لا ترتبط بالناشط السياسي والقادي حسن زيد, والذي اوضح عبر حساباته في الفيس بوك وتويتر بأن الاخبار مغلوطة وتلك الحسابات مزورة.
ويمكنكم متابعة الخبر وصحة الخبر حول من خلال الرابط التالي ” هنا“.