منوعات

ماهي قصة دلال ومحمد من هي دلال

ماهي قصة دلال ومحمد من هي دلال التي لاقى الهاشتاق خلال الساعات الماضية إنتشار خبير بين اوساط النشطاء عبر مواقع السوشيال ميديا متحدثين عن القصة وايضاً موضحين بعض التفاصيل حول قصة محمد ودلال وماهي نهاية القصة بينهما.

من القصص التي يتناولها البعض هي قصة دلال ومحمد والتي إنتهتب بالزواج بعد سنوات طويلة من الحب بين الطرفين, وأشار البعض إلى ان القصة لا تعني أننا ممكن ان نستطيع ان نصنع قصص في حياتنا كما هو الحال مع الثنائي دلال وكذلك محمد.

وأشار البعض أن القصة فضلت لمدة عشر سنوات بينهما قبل إن تنتهي بالزواج وعقد القران بينهما, لتكون من القصص الواقعية التي ينتصر الحب الصادق وليس اللعب بالمشاعر بين الطرفين.

قصة دلال ومحمد

ونحن في اليمن الغد www.alyemenalghad.com نضع لكم بعض الردود حول هذه القصة وماذا تحدث البعض من النشطاء عبر مواقع السوشيال ميديا في الحديث حول القصة.

اللي منهارين على قصة دلال ومحمد انا متاكدة انهم ما يعرفون قصة عهود وعبدالله لان هي القصة المبهرة صدق وربي.

قصة دلال ومحمد غريبه ونهايتها حلوه بس أتمنى ماتاخذكم عاطفتكم لبعيد وتتوقعون ان جميع العلاقات نهايتها وحده، لو بنتكلم بالمنطق فكرة انتظار ١٠ سنين مجنونه شوي على شيء ممكن يصير وممكن لا! مده مو هينه ابدًا.

المستفاد من قصه دلال ومحمد ان اللي يحبك عمره ماراح يقول قابليني او يقولك اي كلام ( وسخ ) بالذات كلمه وش لابسه اللي يحبك بيسعى ويجتهد عشان يخطبك حتى لو صار بدال السنه عشر سنين زي ماصار مع دلال اللي يحب بيجي الباب من بيته بيكون رجال حقيقي وقد كلمته ولاراح يشوفك الا بمجلس ابوك

قصة دلال ومحمد الجزء الأول

قبل 5 سنين
بيوم حار وبأحد المنتزهات بالكويت دلول تتمشى مع بنات عماتها الثنتين
زينب كانت اكبر من دلول بسنتين
وايمان اصغر بسنه…
زينب: دلول شفيج مطنقرة
دلول: لانكم مصختوها كل ما مر واحد تظحكتوله ترى ما احب هالحركات
ايمان: يعني شلون يايين نستانس!!
دلول: اوكي ومو لازم وناستكم تكون بهالطريقه !! فشلتونا مابقى احد ماشافنا لو يمرون عيال عمنا شيقولون
زينب : اوووه انتي مو صاحيه وين يمرون

واحنا نمشي مرت فيها شابين
اللي يسوق كان صبي يبين انه عمره 17 او 18 سنه!!
ويهه عادي ابيضاني وشعره اسود وملامحه من عيال العيم
واللي يمه رفيجه (عبدالله)
عبدالله يبطل الجامه ويكلم دلال
اقوول فدييت هالجسم .. ترى خق عليج رفيجي عطينا ويه
دلال تمشي بعيد وبخوف
وخففوا سرعه السياره وبدا عبدالله يكلم زينب وايمان…
عبدالله: شفيها الاخت مطنقرة
زينب: لانها ماتحب احد يلحقنا
عبدالله: وليش انتي تحبين أحد يلحقكم
زينب:….
عبدالله: اممم ومشوا

حركوا الشباب وبعدوا عن البنات ودار بينهم حوار
عبدالله: اقول حمود ترى البنت ثقيله ومو مالت هالسوالف مبين عليها وحتى غير عن الي معاها
محمد: تصدق هالشي حده حببني فيها وقام احس اني ابيها بحبها!!
عبدالله: شفيك ينيت هذا اللي يقول حب من اول نظره
محمد: مادري!! شعور غريب اول مرة احس فيه
عبدالله: لازم نضبطلك اياها عيل

البنات
زينب: تصدقين انتي غبيه
دلول: شتبين!!!!!
ايمان: الحين هذا ميت عليج شوفي شحلاته كلميه اخذيه رقمه
دلول: نعمّ! ماكو شغل اقول سكتوا بس
ردت ايمان شاليهم عشان تبدل.. وراحوا زينب ودلال يتمشون
لحق دلول واحد تمت حاقرته اخر شي بالصدفه طلع رفيج محمد وعبدالله

( انا بدون تفسلف وبعيد عنه.. الكل يشهد بجمالي وكل اللي يشوفوني يتمنوني زوجة لولدهم او احد قرايبهم وانوثتي طاغيه حيييل وجسمي يفتن الكل..بس شكلي بمراهقتي يعطي اكبر من عمري..)

زينب: دلول وبعدين يعني الف واحد لحقج يبيج الكل مطنقرة عليه لو انا منج اكلم
دلول: سكتي بس ذبحتيني مابي يعني مابي

مر محمد وعبدالله بسيارتهم وخففوا سرعتها…
وهالمره محمد اللي نكلم…
محمد: ممكن شوي تردين علي
دلال: ……….
محمد: تكفين ردي!!
دلال: (ماترد كلش ولا تلتفت)
محمد: والله شاريج والله
زينب: ماتبي خلاص
محمد: اوكي فكري على راحتج انا موجود
وحركوا السياره

زينب: حرام عليج ترى حده يبين يبيج
دلال: واهوا يدري جم عمري عشان يبيني؟
زينب: اكيد لأ يا ذكيه
دلال: عيل جب

صار الليل وبترد دلال بيتهم لان ثاني يوم عندها عرس
وتموا زينب وايمان بالشاليه ويا اهلهم وكان باجر اخر يوم لهم بالشاليه

الصبح الساعه 11.30
كانوا زينب وايمان قاعدين عالبحر يسولفون
ومحمد وعبدالله يمشون يدورون دلال…. لان كان اخر يوم ومايبي رد الا واهوا معطيها رقمه
شافوا زينب وايمان
عبدالله: وين الي امس وياكم
زينب: ردت بيتهم من امس بليل
محمد: شلووووون!!
ايمان: بالسياره
عبدالله: محد قالج دمج ثقيل
ايمان: لأ
محمد: اقدر اعطيكم امانه توصلونها لها؟
زينب: وشنو امانتك بالله
محمد: هالورقه فيها رقمي عطيها تكفين
زينب: بس ماتبي تكلم اهيا
محمد: عطيها وقوليلها اني ابيها طلبتج
زينب: اوكي صار

علي الحسن - محرر رياضي

علي الحسن هو صحفي رياضي متخصص في تغطية الأحداث الرياضية الكبرى، مثل كأس العالم والألعاب الأولمبية. لديه شغف كبير بالرياضة ومعرفة واسعة بالتحليلات الرياضية والإحصائيات، مما يجعله مرجعًا موثوقًا للأخبار الرياضية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى