سبب مقتل نوف المعاضيد من هي ويكيبيديا كم عمرها انستقرام سناب
سبب مقتل نوف المعاضيد من هي ويكيبيديا كم عمرها انستقرام سناب شات وكم تم مقتلها وعلى يد من قتلت كما ذكرت بذلك المصادر والمواقع العربية والعالمية بعد رجوعها إلى بلدها.
نتعرف على جنسية الشابة نوف المعاضيد والتي قُتلت يوم امس وذلك بعد أن تمكنت من الهروب من بلدها إلى دولها أخرى للجوء هناك, وطلب اللجوء والهروب من التعنيف الأسري.
من هي نوف المعاضيد
اسمها، نوف المعاضيد. تعتنق الديانة الإسلامية. تحم الجنسية القطرية, وهي تقيم في بريطانيا, حيث ولدت في العام 1999 ميلادي, وتبلغ من العمر 22 عاما, وكانت لها شهرة كبيرة في الوسط الاجتماعي القطري, حيث لها نشاط عبر السوشيال ميديا ارتبط اسمها بالعنف المنزلي في قطر.
نوف المعاضيد شابة قطرية 23 سنة كانت قدرت تهرب لبريطانيا بسبب تعنيف أهلها ورفضها لأفكار المجتمع. الحكومة القطرية من شهرين قدموا ضمانات بأن هي لو رجعت مش هيحصل لها حاجة؛ النهاردة وصلت تقارير بأن نوف تم قتلها على يد أهلها من وقت ما اختفت.
كم عمر نوف المعاضيد
تبلغ الشابة نوف المعاضيد 23 سنة وهي من مواليد عام 1999 ميلادية, وكانت قد هربت من بلدها قطر إلى بريطانيا بعد حديثها عن التعنيف الأسري الذي لاقته من عائلتها.
رحم الله البطلة الشهيدة #نوف_المعاضيد التي استشهدت على يد أسرتها في قطر بعد دفاعها عن حق المرأة في مجتمعها..
نسخة لجمعيات حقوق الإنسان والمدافعات عن حق النساء فأخواتنا وبناتنا وأمهاتنا لهم حق الحياة بكرامة وأن العنف ضد النساء يجب تجريمه في القانون بشتى الصور… pic.twitter.com/LNpWqDjsij— سامح عسكر (@sameh_asker) December 14, 2021
سبب مقتل نوف المعاضيد
بعد ما هربت من العىْف اللي كانت تتعرض له من اسرتها ومحاولات اعْتيالهم لها وبعد ماوصلت بريطانيا وقدمت لجوء قالولها ارجعي واتفقو معاها على ان ضباط الشرطة بيحموها واول ما رجعت قىٌلها احد من اسرتها.
وضجت المواقع وصفحات التواصل الإجتماعي بعد خبر وفاة نوف المعاضيد بطريقة القتل من قبل أحد افراد عائلتها وذلك بعد عودتها إلى قطر, وحصولها على العفو من قبل عائلتها كما تم الحديث.
كانت المعاضيد قد نشرت، بتاريخ 06 أكتوبر/تشرين الأول 2021، على حسابها في إنستغرام فيديو أوضحت فيه تفاصل عودتها إلى العاصمة الدوحة في 30 سبتمبر/أيلول 2021. في 04 أغسطس/آب 2020، تحدثت في مقابلة تلفزيونية عن كيفية هروبها من قطر إلى بريطانيا عبر أوكرانيا والذي حصل بتاريخ 26 نوفمبر/تشرين الثاني 2019، بسبب العنف الذي واجهته من قبل أسرتها وفشل السلطات في تقديم الحماية لها. حال وصولها إلى بريطانيا قامت بتقديم طلب للحصول على اللجوء السياسي فيها والذي قامت بسحبه قبل عودتها الأخيرة.