قصة لمى الروقي الفتاة السعودية التي سقطت في البئر
تعرف على ما قصة الطفلة السعودية لمى الروقي التي أصبحت قصتها حديث جميع منصات التواصل الاجتماعي عندما سقطت في إحدى تلك الآبار الارتوازية ، ووجه والدها مناشدة على جميع الضباط أن يتوجب عليهم ذلك. حفر في هذا البئر.
وأن الطفلة لمى الروقي قد شفيت ، ولكن سرعان ما اتضح أنها وافته المنية ، وهو خبر أثار جدلًا كبيرًا ، وحزن الكثيرين ، ومعنا تعرف أكثر على قصة الطفل السعودي ، لما الروقي.
حكاية الطفلة لمى الروقي
تدور قصة الطفلة عندما كانت تلعب مع إخوتها ، عندما سقطت في أحد تلك الآبار.
ووقع الحادث المروع في ريف المملكة العربية السعودية.
استحوذت القصة المؤلمة على الرأي العام في المملكة العربية السعودية ، وتفاعل معها كثير من الناس ، وتحولت قصة لمى الرقي إلى محادثة عامة وخاصة على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
وذلك لأن البحث عن هذه الفتاة استمر عدة أيام وتدخل جميع الضباط المسؤولين.
تم استخدام أحدث التقنيات والأدوات لحفر البئر.
تم الوصول إلى جثمانه ، وفي تلك اللحظة تم استدعاء قوات الدفاع المدني والعاملين فيها لاستعادة جثمان لمى.
إقرأ أيضاً: قصة الطفل فواز قطيفان
من هي باشا لمى الرقي؟
- ولدت الطفلة لمى الرقي على أرض المملكة العربية السعودية ، من أب وأم سعوديين ، وتحمل الجنسية السعودية.
- كان البحث عن اللاما بعد سقوطه في البئر طويلاً ، واستمر البحث والتنقيب لأكثر من 13 يومًا ، قبل العثور على جثته.
- وقرر المسؤولون المعنيون مواصلة الحفر الموازي للبئر.
- للوصول إلى القاع ، وفي الحقيقة وجدوا الجثة في الحفرة التي كانت عبارة عن ممر بين البئرين ، ثم تم سحب الجثة.
كانت قصة اللاما سبب اتخاذ القرار من قبل المسؤولين الحكوميين.
تركيب لافتات تحذيرية تدل على وجود آبار.
الحفر في مناطق متفرقة حفاظا على سلامة الأطفال وعدم تكرار مأساة لما الرقي.
كم عمر لمى الروقي؟
الطفلة لمى الروقي لم تبلغ السادسة من عمرها بعد ، فهي تلك الفتاة البريئة التي لا تزال في طفولتها. لكنها لم تستطع الاستمتاع بالحياة لفترة طويلة ، وعندما كانت صغيرة غزاها الموت تاركًا وراءها الحزن والحزن في نفوس أهلها وأقاربها.