ردود أفعال حول انقذو امل يتصدر الترند
انقذو امل هاشتاق يتصدر الترند السعودي خلال الساعات الماضية بسبب نشر فيديو يظهر سيدة تتحدث عن تعنيفها من قبل اخوتها وأخذ حقوقها كما تم نشر فيديو يظهر أثار التعنيف والضرب على وجهها.
أظهر فيديو محزن تفاعل معه الكثيرون من الحقوقيين في المملكة العربية السعودية بعد انتشار حديث السيدة عن تعنيفها من قبل اشقائها وأخذ حقوقها و إهانتها وتهديدها.
وقالت الدكتورة مها بنت شعلان من خلال حسابها على تويتر تحدث عن تعنيف بعض الأشقاء والأباء لأبنائهم وبناتهم بشكل مبالغ فيه وتحدثت بأن ان كان ماتم الحديث غير مبالغ به في الفيديو فعلى الجهات المختصة إنصافها.
مهما كانت شدة الخلافات …لا يجب أن تضرب أو تهان امرأة أبداً !!✋🏻
وإذا كان حديث /أمل/ هو الحقيقة وليس مبالغ فيه فمن حقها الإنصاف.
بالنسبة للي داخلة بأجندات عن #المرأة_السعودية لا يوجد دولة خالية من مثل هذه الإشكالات لا تبالغون وتمررون أفكار “سقيمة” تحت ذريعة الدفاع!
#انقذو_امل— د.مها بنت شعلان (@Dr_AlQ_) January 20, 2020
وأشارت إلى بعض الحسابات التي تصطاد في الماء العكر بأن عليهم الخروج من هذا المنطق وفي جميع البلدان نجد من تلك المشاكل وأشارت إليهم بعدم المبالغة في ردودهم وتمرير أفكار سقيمة.
#انقذو_امل
اعتقد أن كل مظلومة قررت الخروج للعلن قد وصلت مرحلة البحث عن طوق نجاة من أي مكان وهناك من أوصلها لهذه المرحلة.
لذا ودون علم منها ستصبح جاهزه للاستغلال من جهات كثر فقط من أجل الحصول على فرصة حياة..
طوق نجاة ..
أمل صغير ..
وهكذا يصنع الموظف والمسؤول الفاسد قصة هاربة جديدة— مريم العتيبي♐️ (@MERiAM_AL3TEEBE) January 20, 2020
الناشطة مريم العتيبي تحدثت من خلال حسابها هي الأخرى بان ماتم نشره من خلال الفيديو وإظهاره على العلن لم يأتي إلا بعد ان تسكرت الأبواب في وجهها, وقالت بأنها تبحث عن طول النجاه للخروج وإنقاذها.
وتفاعل الكثيرون من رواد التواصل الإجتماعي مع الفيديو وطالبوا بالتحقيق حول الفيديو ومحاسبة المعتدين في حال ان الفيديو غير مبالغ به ومحاسبة الأشقاء.
اما الإعلامية غادة العلي فتحدث عن الحلول وليس لوضع المعنفات في دار للحماية وننشر لكم تغريدتها كما تحدثت م خلال حسابها.
احنا مانقدر نقول للمريض النفسي والمتخلف اشفي نفسك .. ولكن نستطيع تأمين حياة افضل للمعنفات ولا نكتفي بوضعها في دار حماية كأنها سجينة يجب توفير سكن لذوي الظروف الإجتماعية الخاصة وتتم تهيئته بشكل لائق وتزورهم لجان أسرية لحل مشاكلهم و تأمين عمل ودخل مادي مستقل.