شهدت مواقع التواصل الاجتماعي حالة من الجدل والمرح بعد انتشار تغريدة عفوية ذكرت اسم الفنان الكبير لطفي لبيب ضمن سياق عائلي طريف.
حيث أثارت التغريدة العديد من التساؤلات حول وجود لطفي لبيب في جلسة عائلية مع شخصيات أطلق عليها أسماء مثل “أم خالد” و”أبو خالد” و”خالد”، مما دفع الجمهور إلى التعليق ومشاركة آرائهم بشكل واسع.
لطفي لبيب مع أم خالد
بدأت القصة عندما نشرت فتاة تغريدة ذكرت فيها:
“جماعة، النهاردة شوفت أم خالد وأبو خالد وخالد ومعاهم الفنان لطفي لبيب في اتشا اللي في سان ستيفانو.”
سرعان ما تفاعل الجمهور مع التغريدة، متسائلين عن السبب وراء وجود الفنان القدير لطفي لبيب في جلسة عائلية كهذه.
ومع تصاعد التفاعل، بدأت تظهر التوضيحات من بعض المستخدمين الذين أوضحوا أن المقصود بـ”لطفي لبيب” لم يكن الفنان نفسه، بل الطفل “ريان”، ابن أم خالد، والذي أطلق عليه الجمهور هذا اللقب بسبب شبهه الكبير بالفنان.
حذف التغريدة
الفتاة التي نشرت التغريدة قامت بحذفها بعد أن تصدر اسم لطفي لبيب قوائم التريند على مواقع التواصل الاجتماعي. يبدو أن الفهم الخاطئ من قبل المتابعين زاد من انتشار القصة، حيث كانت تقصد الطفل “ريان” وليس الفنان نفسه.
أم خالد تتصدر التريند
لم تكن هذه المرة الأولى التي يرتبط فيها اسم أم خالد بالأخبار والجدل على منصات التواصل الاجتماعي, فقد تصدرت الترند في الأشهر الماضية بعد سلسلة من الأحداث الشخصية التي شملت إعلان انفصالها عن زوجها.
ايضاً اثارة الجدل بعد الحدث عن الإنفصال ومن ثم عودتهما مجددًا، ومن ثم انفصالهما النهائي وسط اتهامات من قبلها بالاعتداء عليها وسرقتها.
من جهته، خرج “أبو خالد” ليرد على تلك الاتهامات، مما أضاف مزيدًا من الإثارة والاهتمام حول القصة.
